Hi! Click one of our member below to chat on WhatsApp
بالنسبة لمعظم العلامات التجارية، فالجواب للأسف هو: لا. العديد من التجارب الرقمية المصرفية مملة ومعقدة، لأنها تفتقر إلى عنصر جوهري، وهو غياب البُعد الإنساني.
إذا كنت تسعى إلى رفع قيمة العلامة التجارية وتعزيز ولاء العملاء، فقد حان الوقت لإعادة التفكير في تجربة المستخدم من منظور إنساني. تشير إحدى الدراسات إلى أن 57% من المستهلكين يُبدون ولاءً أكبر للعلامات التجارية ذات التوجّه الإنساني في تصميمها وخدماتها، كما أن هذه العلامات تحظى بنسبة حب أعلى بـ 19% مقارنةً بغيرها.
يتوقع معظم العملاء الآن تفاعل ذو معنى، ومنتجات ذات جودة عالية. ولكن، للأسف يشعر الكثير منهم بخيبة أمل عند التعامل مع أحد المنتجات الرقمية لأنها:
عبر تبنّيك لتصميم ذي توجه إنساني، يُمكنك وضع علامتك التجارية في موقع الريادة كاسم يجسد الإنسانية في كل تفاعل.
ثلاث ركائز تضمن أن منتجك يجسد التصميم الإنساني ويعزز الولاء من خلال تجربة المستخدم.
في عالم اليوم، يتوقّع المجتمع من العلامات التجارية أن تتبنّى مواقف واضحة تجاه قضايا جوهرية، وأن تجسد هذه المواقف عبر تجارب مستخدم تظهر التزامها الحقيقي.
لنأخذ حملة ستاربكس Extrashotofpride# التي انطلقت عام 2019 مثالاً. دخلت الشركة في شراكة مع مؤسسة Born This Way، وتعهدت بمضاهاة التبرعات حتى 250 ألف دولار. حصدت الحملة دعماً واسعاً على وسائل التواصل كل عام، وتفاعل معها المستهلكون بسبب تجسيد ستاربكس للقيم الاجتماعية التي يؤمنون بها.
ومع إعلان 77% من المستهلكين أنهم يفضلون شراء منتجات من علامات تتماشى مع قيَمهم، فإن نجاح شركة دوف ليس مفاجئاً.
تحدّي الوضع القائم في سبيل تحسين تجربة العميل يُضفي بُعداً إنسانياً على العلامة التجارية، ويمنحها معنى اجتماعياً يتجاوز الربح المالي. هذا التوجّه يعزز الغرض الأسمى للعلامة، ويجذب الجمهور بشكل فطري.
ترأست العديد من منتجات التقنية المالية هذا المجال، Revolut، على سبيل المثال، تقدم بديلاً مستداماً يحرر العميل من قيود البنوك التقليدية، وChime التي تُسهّل الوصول إلى الخدمات المصرفية وتُشرك العميل في الربح.
ومع إيمان 64% من المستهلكين الأمريكيين بأن الشركات يجب أن توجد لتحسين العالم، مما يجعل تموضع علامتك كقوة صناعية تقدمية خطوة استراتيجية ذكية.
لضمان ولاء العملاء طويل الأمد، تحتاج العلامة إلى بناء ارتباط عاطفي حقيقي معهم. يولّد العميل المرتبط عاطفياً قيمة سنوية أعلى بنسبة 52% مقارنةً بالعملاء المرتبطين بالرضا فقط.
تبحث عقولنا دائماً عن نمط وقصة تُشكّل واقعنا، لذا فإن تقديم قصة واضحة يُسهّل الارتباط العاطفي بالعلامة. فعلى سبيل المثال:
تلعب الجمالية البصرية للواجهة دوراً محورياً في تعزيز تفاعل المستخدم. في سبارك، ندرك أن التصميم الجذّاب لا يقتصر على جذب الانتباه، بل يسهم أيضاً في ترسيخ صورة إيجابية للعلامة التجارية. ومن خلال إعطاء الأولوية للجماليات دون المساس بالوظيفة، نضمن أن يخوض المستخدم تجربة بصرية ممتعة وسلسة في آنٍ واحد، تُسهّل التنقّل الرقمي.
النجاح الحقيقي لتصميم يتمحور حول الإنسان لا يُقاس بالمظهر، بل بالأثر الذي يحدثه على العلامات التجارية. في سبارك، نقدم مجموعة غنية من دراسات الحالة التي تُبرز كيف قامت علامات رائدة بتحسين رحلات المستخدم لتحقيق أقصى تأثير. تقدم هذه الدراسات رؤى عملية حول كيف ساهم التصميم الإنساني في تحقيق نتائج ملموسة لأعمال متنوعة. اكتشف هذه القصص الملهمة هنا.
في عالم اليوم، يتوقّع المجتمع من العلامات التجارية أن تتبنّى مواقف واضحة تجاه قضايا جوهرية، وأن تجسد هذه المواقف عبر تجارب مستخدم تظهر التزامها الحقيقي.
لنأخذ حملة ستاربكس Extrashotofpride# التي انطلقت عام 2019 مثالاً. دخلت الشركة في شراكة مع مؤسسة Born This Way، وتعهدت بمضاهاة التبرعات حتى 250 ألف دولار. حصدت الحملة دعماً واسعاً على وسائل التواصل كل عام، وتفاعل معها المستهلكون بسبب تجسيد ستاربكس للقيم الاجتماعية التي يؤمنون بها.
ومع إعلان 77% من المستهلكين أنهم يفضلون شراء منتجات من علامات تتماشى مع قيَمهم، فإن نجاح شركة دوف ليس مفاجئاً.
تحدّي الوضع القائم في سبيل تحسين تجربة العميل يُضفي بُعداً إنسانياً على العلامة التجارية، ويمنحها معنى اجتماعياً يتجاوز الربح المالي. هذا التوجّه يعزز الغرض الأسمى للعلامة، ويجذب الجمهور بشكل فطري.
ترأست العديد من منتجات التقنية المالية هذا المجال، Revolut، على سبيل المثال، تقدم بديلاً مستداماً يحرر العميل من قيود البنوك التقليدية، وChime التي تُسهّل الوصول إلى الخدمات المصرفية وتُشرك العميل في الربح.
ومع إيمان 64% من المستهلكين الأمريكيين بأن الشركات يجب أن توجد لتحسين العالم، مما يجعل تموضع علامتك كقوة صناعية تقدمية خطوة استراتيجية ذكية.
لضمان ولاء العملاء طويل الأمد، تحتاج العلامة إلى بناء ارتباط عاطفي حقيقي معهم. يولّد العميل المرتبط عاطفياً قيمة سنوية أعلى بنسبة 52% مقارنةً بالعملاء المرتبطين بالرضا فقط.
تبحث عقولنا دائماً عن نمط وقصة تُشكّل واقعنا، لذا فإن تقديم قصة واضحة يُسهّل الارتباط العاطفي بالعلامة. فعلى سبيل المثال:
تلعب الجمالية البصرية للواجهة دوراً محورياً في تعزيز تفاعل المستخدم. في سبارك، ندرك أن التصميم الجذّاب لا يقتصر على جذب الانتباه، بل يسهم أيضاً في ترسيخ صورة إيجابية للعلامة التجارية. ومن خلال إعطاء الأولوية للجماليات دون المساس بالوظيفة، نضمن أن يخوض المستخدم تجربة بصرية ممتعة وسلسة في آنٍ واحد، تُسهّل التنقّل الرقمي.
النجاح الحقيقي لتصميم يتمحور حول الإنسان لا يُقاس بالمظهر، بل بالأثر الذي يحدثه على العلامات التجارية. في سبارك، نقدم مجموعة غنية من دراسات الحالة التي تُبرز كيف قامت علامات رائدة بتحسين رحلات المستخدم لتحقيق أقصى تأثير. تقدم هذه الدراسات رؤى عملية حول كيف ساهم التصميم الإنساني في تحقيق نتائج ملموسة لأعمال متنوعة. اكتشف هذه القصص الملهمة هنا.
البدء بفهم تفضيلات جمهورك الحالي، وصناعة تجربة تُشعرهم بأنها مصمّمة خصيصاً لهم.
إليك ثلاث طرق لبناء تجربة مستخدم إنسانية تُعزّز ولاء العلامة التجارية:
إطلاق مبادرة استدامة تربط العلامة بالحراك البيئي، أو الالتزام بممارسات تعزز تكافؤ الفرص داخلياً ولدى العملاء.
اصنع تأثيراً حقيقياً من خلال تموضع علامتك كقوة فكرية ومُحفّزة للحلول، تسعى لتوفير فرص أكثر للعملاء. في قطاع ينظر إليه غالباً على أنه معقّد ومنعزل، يُمكنك كسر هذه الصورة النمطية عبر غرض أسمى يجسد إنسانية العلامة.
اجمع أكبر قدر ممكن من البيانات، من تفضيلاتهم الترفيهية إلى عاداتهم الشرائية، ماهي برامجهم التلفازية المفضلة أو من مغنيهم المفضلين، أو ما الخدمات التي يشتركون بها، وما العلامات التجارية التي كسبت ولائهم. استخدم هذه المعلومات لبناء ارتباط عاطفي عميق مع مستخدميك.
لكي تحقق المنتجات المصرفية الرقمية ولاءً حقيقياً، يجب أن تصمم من منظور إنساني. كن من أوائل الروّاد في القطاع المصرفي الذين يعيدون تعريف العلاقة الرقمية مع العميل عبر تصميم تجربة تُخاطب إنسانيته.
هل لديك مشروع في بالك؟ أو تواجه تحدياً في عملك؟ تواصل مع خبرائنا.
